الكاتب المتألق محمد حسن
الي أخي
انا في إشتياق...!
ما اصعب الجرح،،
إن لم تصلح
من غيره حياة.....
ما اغرب الوضع
ان تعيش
علي ماكان
يوما زكريات..
من حبي،،
أنكرت جنونا ما حدث
من زواج او اولاد..!
نعم لا استطيع،،
حتى الأن لم استطع
بغيرك اواجه تلك الحيات..؛
نعم هلكت...
نعم هلكت في بحرِ
عدوان من الأشواق.....
ما حيلتي
كنت
لا أعرف.. إلا انت..
ولا انت.. ولا انا
تشاركنا الأيام..؟!
باتت أحداثنا
في غيام
وكبر الولد
ومعها الأثقال
أثْقَلتْ
كاهلي مُخَّيالاتي،
أثقلك تعب الحياة
تُهْتُ انا في
بقايا عليك حزني،،
صارعت انت
في البرايا الأحلام
لا دني منك ولا مني
إلا خوف متصاعد
علي ما كنا عليه
يوما إنسان
بارك الله لك،،
لم يزل القلب
يعشق أنك
"أخي"
"شبيه أبي"
رحمةٌ
عليه من
الله الواحد المنان
لم يشفع لي..
ولن يشفع لي
إلا أن أكون لأولادك
كما كنتَ لي
،،، "نبع حنان"
تعليقات
إرسال تعليق