المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, ٢٠٢٣

الكاتب المتألق صلح منصور

عتاب  دعينى اعاتبك للحظات..  لماذا ايقظت حنينى..؟؟  لماذا دعبت سنينى...؟؟  لماذا اشعلت جمرات جنونى..؟؟  لماذا ارجعت الروح الى قلبى..؟؟  لماذا همست فعادت لنفسي الذكريات..؟؟  دعينى أردد عبارات...  مازلت أحلم بالمسه..!!!  مازلت أتذكر الهمسه..!!!  مازلت أتذكر ترانيم هواك..!!!  مازالت أردد كلمة حبك..!!!  مازالت أغرق في بحور عيناك..!!  دعين احدد خطوات...  سأنتظر منك علامات..!!  ساحجب كل النظرات..!!  سأهرب من ظلمة اثمك..!!  ساخوض الاف الجولات..!!  عندما تقول أحبك..  انهى كل الازمات..!!!                                صالح منصور

الشاعر المتالق عماد شكرى حجازى

صورة
.......حروف ومواقيت الجروح  ...... كادت فسارت وتسربت  حشرجت عتق الظنون  منافذنا  واشتاقت لكل التوارد  المفتون غاصت في جرح التاريخ  وأججت أوصاد الغياب  عثرات ذهاب وحذف  منوال الإياب غابت في ظلمات فأثقلت  العتاب  وباءت بعنوان من فيض  الدموع رضاب كادت بكل الظنون خصال  وانسحبت  من بين أنامل رعشاتي سرابا  في سراب  خاضت مرورها المسكون  هيامي عبر متون انكساري ومذلات  احتضاري  قالت فانطلقت صرخات البين  غرفي والجنون  قالت أحبك ثم تاهت مشاعرنا  احتواء الضباب وتكثفت في سماء الرغبات  أجنة الانتساب للا شئ  يذكرنا  حاقت برقاب الاعتناق  عهودها  سفح انشطار أوتار لحن  ذوبان في المدار  قامت من مهد أحلام المنام  دون الغمام واستلت  غبن الليالي بكاء  لا حب يستمرىء عرش عشقي  صوبها هيمات وله خافق  تحدته الأقدار  ساقت كل الأسباب في موكب  هجرها العتيق  وألقت على قبر الرواية  زهرة بكاء من بستان      الشقاء  هام...

الكاتبة المتألقة نسرين الروسان

صورة
_____ رغم الذبول سأبقى ياسمينة  الشام... لربما أخطأت؟  ومازلت اسأل نفسي  للآن هل أخطأت فعلاً؟  عندما أعطيتك العنوان هل ذهب عقلي؟ ولم أدرك خطورة فعلتي  ألم أحسن ضيافتك؟  كما كان يبتغي دربي.  أم كنت اعتقد ذلك لجهلي فقد خنت الأمانة بإعطائك محله  واضعت مفاتيحه !!  هنا..... وهناك الم تدرك خطورة عدم قفل  الأبواب ورائك..بإنكار الم تعلم أنه كلما ضاع مفتاح  من مفاتيحه بإهمالك تغلقه راحتي دون معرفتي بعز وكبرياء  هل أنت مدرك  مدى خطئك  وتندم على فعلتك؟  وكم جرعة الندم  التي ستحصل عليها بخرقك المأمن الذي انتظرته منك  فأنا لم أكنّ على صواب؟!  اعلم أنها كلمة تهز حنايا الأضلاع  وتقطع خيوط النياط وتهز قاع الألباب  فقد كنت معتقدا أنك تمشي  بالدرب الصريح بإطمئنان  تهيىء لك أنه مدرك لخطاك ولم تعلم أنها كانت تمحى  من خلفك ويأكلها لهيب الصحراء بينما كان الليل يبسط ستائر القمر  بجهل منه سيستر ما يبقى   منه الأثر  غداً  بعد تراقص أمسيات الوصال لكنه اليوم قد انعدم  بم...

الشاعر المتألق فؤاد زاديكي(((عينا حبيبتي )))

صورة
عَيْنَا حبيبي عَيْنَا حَبيبي ظَلَّتَا في نَظْرَةٍ ... نَحْوِي لأنّي عاشِقٌ لا يُهْزَمُ أدْمَنْتُ دَرْسَ العِشْقِ في أحوالِهِ ... حتّى يُقالَ اليومَ هذا المُغْرَمُ مُسْتَبْسِلٌ في نَهْجِهِ لا يَنْثَنِي ... مَهْما يَجُورُ الدّهرُ أو يَسْتَأزِمُ القلبُ يَدري ما مَرَامِي وَجدِهِ ... والنّفسُ لَيستْ عن جِهادٍ تَسْأمُ عَيْنَا حبيبي لَمْعَةٌ لا تَنْطَفِي ... اللهُ في مَسْعَى جُهُودِي يَعْلَمُ العِشقُ بابٌ ليسَ مِنْهُ مَخْرَجٌ ... والبابُ ما مِنْ مُعْطِبَاتٍ يَسْلَمُ أيْقَنْتُ بِالإحساسِ أنّي واثِقٌ ... مِنْ فَوزِ قلبي بالأمانِي أحْلُمُ إيَّاكَ يا قلبي عُزُوفًا عَنْ هَوًى ... تَزْدَادُ خَفْقًا فَهْوَ نارٌ تُضْرَمُ ما مِنْ مُعاناةٍ سُدًى إقبالُها ... جاءتْ لِإرساءِ اِجْتِهادٍ يُكْرَمُ العِشقُ نَهجِي لستُ عنْهُ حائِلًا ... مَهْمَا تَجَنَّى ظُلمُ دهرٍ يُؤلِمُ بِالصّبرِ والإيمانِ أحظَى بالذي ... مِنْ مَطْمَعٍ فيهِ و إنّي أعلَمُ أنّ ابتِداءَ العشقِ حَرْبٌ قَلَّما ... تأتي بِنَصْرٍ و المَعانِي تُرْسَمُ يا لَيْتَنِي حَكَّمْتُ عقلًا رُبَّما ... ما حاجةٌ لي بِانْهِزامٍ, أنْدَمُ.

الشاعر المتألق فؤاد زاديكي

صورة
حِصَانُ شِعْرِي الشّاعر السّوري فؤاد زاديكى أنَا بِالشِّعْرِ لا يَكْبُو حِصَانِي ... مَتَى أطْلَقْتُ حُرًّا عُنْفُوَانِي صَهيلُ الحرفِ إغراءُ المَعَانِي ... كَعَزْفِ النّايِ في دَوْحِ الأغَانِي قَليلٌ مَنْ نَحَا نَحْوِي بِفَوزٍ ... عَطائِي في ظُهُورٍ لِلْعِيَانِ بِأُسْلُوبٍ خِطَابِيٍّ تَرانِي ... سِمَاتِي في تَجَلِّي إتِّزَانِ أُناجِي فِكْرَتِي نَظْمًا رَقيقًا ... بِوَزنٍ يَقْتَفِي دَرْبَ الأمَانِ فَلَا يَحتاجُ تَوضِيحًا كَلامِي ... بَعِيدٌ عَنْ غُمُوضٍ لَا تَدَانِ لَهُ أغراضُهُ في كُلِّ نَصٍّ ... إِذِ الإحساسُ في قَلْبِ المَكَانِ يَعِيشُ الحالَ في غَوْصٍ عَمِيقٍ ... معَ الأحداثِ في بَحْرِ الزَّمَانِ تَرَانِي واثِقًا مِنْ سَيْرِ حَرْفِي ... إذا التَّيَّارُ في عَصْفٍ أتَانِي شُجَاعٌ في تَبَنِّي فِكْرِ حُرٍّ ... وهذا مَوقِفِي في كُلِّ آنِ جَرِيءٌ بِاقتِحامِي لا أُبالِي ... بِرَدِّ الفِعْلِ مِنْ بَعْضٍ جَبَانِ قِنَاعُ الزِّيفِ لا يُغْنِي لِهَذا ... تَهَادَيْتُ انْتِصَارًا لِلْمَعَانِي رَفَضتُ الزِّيفَ في مَسْعَى جِهَادٍ ... كَمُسْتَلٍّ طُمُوحَ العُنْفُوَانِ فُضُولِي بَاعِثٌ لِلذِّهْنِ وَع...

الكاتب المتألق كريم خيري العجيمي

صورة
ستعود ولن أعود..!!  ــــــــــــــــــــــــــ -#أما_بعد.. فإذا ما زهدتني يا رفيق العمر.. فاعمل ليوم يهجرك فيه غيري، فتعود.. مكسورا ومذهولا.. مزلزلا ومخذولا.. تمشي في أسراب التائهين مجهولا.. تبحث بين ذرات التراب.. في دروبنا القديمة عن ظلي.. عن قلبي.. وعن قربي.. عن..عن.. عن بعضي وعن كلي.. عن خرائط الأوطان.. .....وقدسية الأحزان.. و..و.. عن أوجاع تداويها.. تداريها.. تواريها.. ياااه لك، وهل تُخفي حرقة بدمعة؟!.. منذ عشرين تصلي.. أخبرني.. كيف ستغير حينها ألمي؟!.. كيف ستمحو من حقب التاريخ يا حضرة الربان غرقي؟!.. كيف ستشطب وجهي المطبوع فيك حيث تولي؟!.. وستعود ياصديقي.. تبحث عن ذلك الشيء الذي تركته هنا حين ذهبت.. لكن،،، هل يعود الأمس؟!.. ألا بربك قل لي.. -#يليه.. وإذا ما خانتك دروبهم.. فعد.. وإذا عافتك جموعهم.. فعد.. وإذا ضاقت بك الأرض، وضاق المدى.. وعاد صوت صراخك وحده.. مهشما.. مكسور الصدى.. فعد.. لكن تذكر جيدا.. أنك خنت دربي حين هربت.. وآن لي الآن ألَّا أقبلك.. لا.. لستُ لك.. لست لك.. لست لك.. ولستَ لي.. انتهى.. (نص موثق).. النص تحت مقصلة النقد.. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ...

الشاعر المتألق khalef Lattef(لو أني لم أثق )

صورة
لو أني لم أثق   ... لما فتحت أبواب دهاليز  الروح  ... تركتكِ بين غابات من أشجار الشعور  ... كيف جردتني من أغصان الكبرياء   ... رميتها بمواقد غيرة النساء   ... أخفيت الفأس بالعشق  .. ذاك الشعور ان الروح  عارية بالخريف    ... جاء مع برود مشاعرك كأنكِ الشتاء   ... لازلت أرتجف   ...   أنا دوار عباد الشمس   ... أتبعكِ في السماء  طوال اليوم    ... وبالليل أحترق   ... شفاف من رمل وحمم بركان   ... ذاك الشرخ من أعوام   ... فارس لم يثنى ساعده في وغى الحياة  ... دمي مسفوك مع  هابيل وقابيل   ... من قبل الرتق    ... سرت حافيا منذ الف ليلة وليلة  ... أبحث عن كهرمانة تصب زيت الوفاء    ... وشهرزاد حين حدثت عنكِ شهريار   ... عفا عن عذارى القبيلة  ... أمر قلبه بالعتق    ... تؤلمني أشواك الأمس  ... أنزغها  برفق من مسامات الجسد   ... لا تلمس شغاف الروح بمشرط التأنيب...

الكاتب المتألق حمدي ربيع محمد (عودي )

صورة
........عودي........ عودي من حيث جئت كما يعود النهار في أفق الشفق غادري الشريان دعيني أنسحبي بصمت دعيني للقلق يفوح عطرك حولي فبأي شيئ يساومني وينطلق كل النوازل أنا بها بعض الحكمة في ما إنغلق وهل تترك الطيور أعشاشها إلا أذا القلب حرق جمالك لا يضاهى وهمسك بين الحسان أنفلق لمسة يديك حرير كحلك بين النساء قد برق ساحرة الأحلام هيا بعدك ليل التجني يسترق أعرف أن هواك بحرا وأنا فيه من قد غرق أعيدي بهجة الحياة أعيدي لفؤادي ما منه سرق أمهليني أنظر إليك رحمة الله تلحق بمن رفق دعيني أقبل وجنتيك فكي عني ما باليدين وثق شاطري قلبي الحنان داوي جراحي من ألم سبق